وقال النقيب راشد بن هندي: “يأتي استخدام هذه المركبات في مجال الضبط المروري للظواهر السلبية كالقيادة بطيش وتهور، وزيادة نسبة تلوين المركبات، وكذلك التجاوز بصورة خطرة، فضلاً عن التجاوز من كتف الطريق، ومخالفات عرقلة حركة السير”.
ولفت إلى أنها “مركبات مدنية تتجول في مختلف مناطق الإمارة، وعند مشاهدتها لظاهرة سلبية، يقوم أفرادها بتركيب لواح كهربائي على المركبة، كما مركبات الشرطة الأخرى، من ثم يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين بعد تعريفه على الشخصية العسكرية”.
زي عسكري
وأشار أن هذه الدوريات المدنية يقودها رجال الشرطة بالزي العسكري وهي مجهّزة بالمعدات المتوفرة في الدوريات المرورية، حيث يقوم أفرادنا بمراقبة حركة السير وتوقيف الشخص المخالف وإبلاغه بالمخالفة التي ارتكبها وتحريرها”.
ولفت أن الهدف من هذه الدوريات هو توصيل رسالة للسائق بأنه مُراقب في أي وقت وفي أي مكان من دوريات ضبط مدنية لا يراها، ما يدفعه إلى الالتزام بالقانون ويساهم في تحقيق الردع للمخالفين والمخالفات.
وقال النقيب راشد بن هندي: “يأتي استخدام هذه المركبات في مجال الضبط المروري للظواهر السلبية كالقيادة بطيش وتهور، وزيادة نسبة تلوين المركبات، وكذلك التجاوز بصورة خطرة، فضلاً عن التجاوز من كتف الطريق، ومخالفات عرقلة حركة السير”.
ولفت إلى أنها “مركبات مدنية تتجول في مختلف مناطق الإمارة، وعند مشاهدتها لظاهرة سلبية، يقوم أفرادها بتركيب لواح كهربائي على المركبة، كما مركبات الشرطة الأخرى، من ثم يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين بعد تعريفه على الشخصية العسكرية”.
زي عسكري
وأشار أن هذه الدوريات المدنية يقودها رجال الشرطة بالزي العسكري وهي مجهّزة بالمعدات المتوفرة في الدوريات المرورية، حيث يقوم أفرادنا بمراقبة حركة السير وتوقيف الشخص المخالف وإبلاغه بالمخالفة التي ارتكبها وتحريرها”.
ولفت أن الهدف من هذه الدوريات هو توصيل رسالة للسائق بأنه مُراقب في أي وقت وفي أي مكان من دوريات ضبط مدنية لا يراها، ما يدفعه إلى الالتزام بالقانون ويساهم في تحقيق الردع للمخالفين والمخالفات.
نقلاً عن موقع 24