عبد الله بن حيدر: رصيدي الفني رشحني ل «قلبي معي»

شبكة أخبار الإمارات ENN

/mob

X

شكرا، قد تمت عملية الاشتراك في النشرة الدورية بنجاح وسيتم إرسالها إلى البريد الإكتروني
المُدخل

*ملاحظة: يرجى إعادة إدخال البريد الإلكتروني بالشكل الصحيح في حال عدم وصول النشرة
الدورية إلى البريد الإلكتروني المدخل

جاري تحميل الألبوم

الرجاء الإنتظار

X

="SiteLayout"

الثلاثاء 18 رمضان 1438 هـ ، 13 يونيو 2017 م


  • * الرجاء إدخال 3 أحرف/ رموز على الأقل

    formlabel

  • الأعداد السابقة







أرسل إلى صديق

لإرسال رابط الصفحة ،الرجاء تعبئة الحقول التالية:

شكرا، لقد تم إرسال النموذج بنجاح سيتم التواصل معك عبر البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
المُدخل

2

الخليج
منوعات
فنون

التقييم: 0 /
5

التقييم: 0 /
5

يرى أن «البطولة الجماعية» رهان الدراما القادمة

عبد الله بن حيدر: رصيدي الفني رشحني ل «قلبي معي»

تاريخ النشر: 13/06/2017


استمع

حوار: محمد حمدي شاكر

اكتفى الفنان الإماراتي عبدالله بن حيدر هذا العام بالانضمام إلى بطولة عمل خليجي عربي مع الفنانة ميساء مغربي وهو «قلبي معي»، ولم يشارك في أيٍّ من المسلسلات الثلاثة المحلية المعروضة؛ نظراً لضيق الوقت، وارتباطه بتصوير فيلمه «عموري» للمخرج سعيد سالمين.
عُرف بن حيدر عربياً، وانتشر بشكل كبير للغاية بعد نجاحه في تجسيد إحدى الشخصيات المحورية، ضمن برنامج رامز جلال «رامز واكل الجو» العام قبل الفائت، وزاد هذا الانتشار أكثر بعد نجاح دوره في مسلسل «خيانة وطن»، إلا أنه يعتب على الإعلام المحلي تجاهل الفنان الإماراتي والنجوم الشباب.
وفي عيد الفطر المبارك يُعرض له المسرحية الكوميدية «الباشا في ورطة» بعد غياب 16 عاماً عن المسرح الكوميدي، وعن هذه المسرحية وانتظاره لطرح فيلمه الجديد، وحقيقة رفضه لمسلسل مصري، وتفاصيل أخرى التقينا بن حيدر، وكان الحوار التالي.

حدثنا عن دورك في دراما «قلبي معي»؟
المسلسل بشكل عام به العديد من الخطوط المتشابكة، وأجسد خلاله شخصية رجل أعمال طموح تربطه علاقة ببطلة العمل «يارا» التي يتزوجها رغم أنه لم يكن يتخيل أن يحب شخصاً أو يرتبط به؛ لأن ماضيه ممتلئ بالنزوات، ولا يحب شيئاً اسمه الالتزام، ولا يوجد في قاموسه كلمة «حب»، ويعاني كثيراً بعد الزواج، ولا يستطيع احتواء زوجته فهي رومانسية وعاطفية عكسه تماماً، ورغم محاولته التعايش معها لكنه يفشل ويستسلم لفتاة تشبهه في عدم الالتزام وتذكره بماضيه، يضعف أمامها ويقع في فخ خيانته لزوجته التي أحبته، ويبذل كل جهوده لاستعادتها والندم على ما اقترف، إلا أنه يفقد استقراره الأسري وكل شيء.
من الذي رشحك للقيام بهذا الدور؟
لم يرشحني أي شخص، فقط أعمالي السابقة هي من رشحتني لخوض تلك التجربة، ووقع الاختيار لتجسيدي الدور؛ لأن المخرج تابع أعمالي وعلم الكثير عني، وبالتالي انطبقت العديد من مواصفات الدور على تركيبتي، ووافقت بسبب تلك الشخصية التي تعد بمنزلة بطولة أيضاً.
وماذا عن ردود فعل الجمهور الأولية عن تلك الشخصية؟
ردود الفعل عن عبد الله في «قلبي معي» قوية وإيجابية جداً، خصوصاً على الأداء والشخصية التي قمت بتجسيدها، وبارك لي الأصدقاء على هذا النجاح، وأتابع كذلك وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعجب من خلالها الجمهور على عدم تواجدي على أفيش المسلسل كبطل أو ضمن الأبطال الرئيسيين في التتر، بالرغم من مساحة الدور الذي أجسده.
تشارك في مسلسل خليجي عربي، ولم نشاهدك هذا العام في عمل محلي، لماذا؟
تأخرت الأعمال هذا العام في تصويرها، وبدأ التحضير لها متأخراً للغاية، لدرجة أن العديد منها لا يزال في مراحل المونتاج حتى الآن ونحن في منتصف رمضان، ومسلسل «قلبي معي» بدأت في تصويره مبكراً جداً، وانتهيت منه مارس/ آذار الماضي أي قبل رمضان بشهرين تقريباً، إلى جانب أنني في ذلك الوقت كنت أصور فيلم «عموري» أيضاً، وبالفعل عرض علي بعض الأعمال، ولكني لم أوافق ومنها مسلسل مصري مع أحد نجوم مصر الكبار، ويعرض حالياً في رمضان وله نسب مشاهدة متميزة.
وما سبب رفضك المسلسل المصري ولاسيما أنه مع نجم كبير كما أوضحت؟
«الدور» هو سبب رفضي، رغم كبر حجمه، إلا أنه يشوه شخصية الرجل الخليجي بشكل مستفز، فالشخصية لشخص خليجي شهواني، يسير وراء رغباته وينفق أمواله في الأشياء التافهة، وبالتالي لم أقبله؛ لأنني في النهاية إماراتي خليجي، ولا يمكنني تشويه صورة الخليجيين بأي شكل من الأشكال أو على حساب شهرتي، مع احترامي لمن سبقوني أو من أداه، ففي النهاية الشهرة لن تكون على حساب القيم والأخلاق.
من وجهة نظرك، ما سبب قلة الدراما المحلية هذا العام؟
بكل بساطة عدم احترام المنتجين لمعايير الجودة سواء في القصة أو السيناريو والحوار، إلى جانب الاستسهال من قبل الكثير والعاملين في الوسط الفني، وأقرب مثال على الاستسهال هذا العام، وجود مسلسل بحجم وقوة «خيانة وطن» العام الماضي، والذي كان لي شرف المشاركة فيه، فعندما قرر القائمون على صناعة الدراما في الدولة تقديم عمل قوي بمعايير متميزة انتشر العمل خليجياً وعربياً، والدليل أنني من وراء هذا المسلسل أصبح لي جماهيرية في دول مثل موريتانيا والمغرب، ومصر وبعض الدول العربية الأخرى، التي لم تكن تعلم عن «عبد الله بن حيدر» شيئاً، وقبل أن أختم حديثي بخصوص هذا الموضوع هناك سوء إدارة من بعض الأشخاص المؤثرين والعاملين في القنوات والمؤسسات المحلية.
رأينا العام الماضي وما قبله أعمالاً لبطولة جماعية، فهل تحققت هذا العام؟
بالنظر للأعوام السابقة لن نجد سوى بضعة أعمال تحمل «بطولة جماعية»، وكانت جميعها لفنانين كبار في عالم الكوميديا، ولم يكن هناك اهتمام كبير بإعطاء فرص للشباب، ولكن مؤخراً بدأ المنتجون الانتباه لهذا الاتجاه، بعد تحقيقه لنجاحات كبرى، وأبرز أمثلة ذلك مسلسل «خيانة وطن»، وقبله «حبة رمل» لعبد الله زيد، الذي قرر العام الماضي عمل بطولة مطلقة في «شبيه الريح» وكانت سقطة؛ لأن الأعمال التي تحمل بطلاً واحداً تكون معظمها مكتوبة باستسهال وبها حشو كثير، بعكس المسلسلات الجماعية فيوجد بها مساحة للإبداع وإظهار جميع الشخصيات المشاركة في العمل وإبرازها، ويبقى في النهاية هذا العام وما أسعدني وأسعد الجميع أن نرى مروان عبد الله صالح بطلاً في عمل درامي بعد طول انتظار، تلك الخطوة التي تأخرت كثيراً وتواجده مع مجموعة مميزة قادرة على إنجاح «فات الفوت» الذي لم يعتمد أيضاً على البطل الأوحد، وكل هذه مؤشرات لدراما قادمة بقوة الأعوام المقبلة.
ماذا عن السينما الإماراتية حالياً وأحدث أعمالك «عموري»؟
بداية سعيد جداً باختيار المخرج والمؤلف سعيد سالمين لي لتجسيد شخصية مدرب المنتخب من خلال فيلم عموري، حيث جاء اختياره بعد علمه من خلال صفحتي على فيس بوك بأنني كنت أعمل مدرباً من قبل لكرة القدم، والدور بشكل عام جيد، وهو لمدرب مواطن ومهمل، خصوصاً أن مدربي المنتخب معروفون بمدربي الطوارئ، ويمر بالعديد من العقبات والمواقف الكوميدية، أما بالنسبة للسينما الإماراتية فيجب تأجيل فكرة الانتشار عربياً للمرحلة المقبلة، فما يهمنا حالياً أن نقوم بعمل قاعدة جماهيرية في دول الخليج، خصوصاً أن لدينا الأموال اللازمة والنجوم، وكل عوامل صناعة السينما.
حدثنا عن جديدك في المسرح؟
المسرح هو عشق وحياة الفنان، وبالفعل أحضر لمسرحية جديدة بعد غياب 16 عاماً عن المسرح الكوميدي، وتحمل عنوان «الباشا في ورطة»، وسيتم عرضها خلال عيد الفطر المبارك، وهي من تأليف محمود القطان، وإخراج حمد الحمادي.
انتشرت بشكل كبير بعد مشاركتك في «رامز واكل الجو» العام قبل الماضي، فلماذا لا تقدم عملاً مشابهاً ببصمة إماراتية؟
بكل بساطة هناك قلة خبرة، إلى جانب تجاهل متعمد من قبل المنتجين، ولدينا في الإمارات تجاهل تام للفنان، سواء من قبل المنتجين أو الإعلام المحلي، والقنوات التلفزيونية نفسها تتجاهلنا كفنانين محليين ولا تدعمنا بشكل كبير، وأقرب مثال أن لدي لقاءً تلفزيونياً واحداً على محطة محلية، وآخر على قناة عربية بالإمارات، ولقاءً وحيداً بعد نجاحي في برنامج «رامز جلال»، رغم أنني أملك رصيداً كبيراً لأكثر من 38 مسلسلاً تلفزيونياً، و25 فيلماً والعديد من الأعمال المسرحية المختلفة.

التقييم: 0 /
5

التقييم: 0 /
5

شكرا لمشاركتك ،سيتم نشر تعليقك في موقع الخليج بعد الاطلاع عليه من قبل مسؤول النظام

​​​

​​
تغريدات بواسطة @alkhaleej
انستغرام الخليج

كاريكاتير

المزيد

المزيد من الفعاليات

خدماتنا

  • اشترك في صفحات ال:


  • عرض جريدة "الخليج" بصيغة :



  • android


    ipad


    iphone

    لتحميل تطبيقات جريدة "الخليج":

  • للاشتراك بالنشرة الدورية

    formlabel

    *الرجاء ادخال بريد الكتروني صحيح

    formlabel

    لاستلام اشعارات وعروض من جريدة "الخليج"

© 2017، حقوق النشر محفوظة لجريدة
"الخليج" ،

تصميم وتطوير


ihorizon-logo

alkhaleej.ae | صحيفة الخليجRead more

شاهد أيضاً