/mob
شكرا، قد تمت عملية الاشتراك في النشرة الدورية بنجاح وسيتم إرسالها إلى البريد الإكتروني
المُدخل
*ملاحظة: يرجى إعادة إدخال البريد الإلكتروني بالشكل الصحيح في حال عدم وصول النشرة
الدورية إلى البريد الإلكتروني المدخل
جاري تحميل الألبوم
الرجاء الإنتظار
="SiteLayout"
الأحد 23 رمضان 1438 هـ ، 18 يونيو 2017 م
-
* الرجاء إدخال 3 أحرف/ رموز على الأقل
formlabel
-
-
-
أرسل إلى صديق
لإرسال رابط الصفحة ،الرجاء تعبئة الحقول التالية:
شكرا، لقد تم إرسال النموذج بنجاح سيتم التواصل معك عبر البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
المُدخل
2
التقييم: 0 /
5
التقييم: 0 /
5
عين على الفضائيات
زينة ونيللي
تاريخ النشر: 18/06/2017
صفعة على الوجه ترفع نسب المشاهدة والإشادة، ومواجهة بين المرأة وزوجها الخائن تزيد نسب تفاعل الناس وتعاطفهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
كل ما نقرأه من تعليقات الناس وردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، خير دليل على مدى تأثير الشاشة الصغيرة بفي الجمهور، ودليل أيضاً على تأثير الدراما، تحديداً، في المشاهدين، حيث يصل الأمر بالبعض إلى حد لوم البطل، أو البطلة على ما يقوله، أو يفعله. والتفاعل الإلكتروني دليل أيضاً على أن الجمهور صار قادراً على التعبير عن نفسه وذوقه بشكل فوري، ومباشر، من دون وسيط، ومن دون الحاجة إلى انتظار ما تقوله استطلاعات الرأي الرمضانية.
الوسائل الإلكترونية هي منصة تشتعل فوقها صراعات المشاهدين. من بين الأعمال التي يتفاعل معها كثيراً الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، مسلسل «لأعلى سعر» بطولة نيللي كريم، وزينة وأحمد فهمي. نيللي وزينة في مواجهة درامية قوية، تتيح لنا مشاهدة «مبارزة» عالية في الأداء بين الفنانتين.
الجمهور مشدود للصراع بين الزوجة جميلة، وصديقتها ليلى التي سرقت منها زوجها، وبيتها، وابنتها. التصاعد الدرامي خلق حالة من الجدل بين الناس، فهناك من يقف مع جميلة ويبرر ضعفها، وما وصلت إليه، ويرى في ليلى نموذج الصديقة الخائنة، وفريق يبرر للزوج خيانته، بينما شن البعض حملات ضد الخيانة الزوجية.
هذه الحالة، تؤكد أن العمل ناجح (رغم نقاط ضعف عدة فيه)، وأن أبطاله استطاعوا تجسيد الشخصيات بشكل جعلها حقيقية في عيون الناس، لدرجة أن فئة كبيرة تسأل ما إذا كانت زينة هي «ليلى» في الواقع؟! إنها شهادة اعتراف بقوة أداء زينة، وبراعتها في التألق أمام نجمة بحجم نيللي كريم، التي تربعت في السنوات الأخيرة على عرش البطولة النسائية، ومعروف عنها قدرتها على سرقة الكاميرا، وتقديم أصعب الأدوار والمشاهد.
نيللي وزينة، تتنافسان بقوة كأنهما الأبيض مقابل الأسود، وبينما استطاعت هذه الأخيرة إقناعنا بأدائها البسيط والتلقائي، أنها ليلى الشريرة، حيث تلونت بسلاسة، وتسللت بنعومة ودلال، لتبدو الحسناء الرقيقة، حيناً والحاقدة الكريهة، حيناً آخر، وكثيراً ما تتقلب بين الوجهين في المشهد الواحد. كذلك قدمت نيللي دوراً جديداً عليها، باعتبارها باليرينا تتحول إلى زوجة مهملة ومنقبة. العمل الذي كتبه مدحت العدل، وأخرجه محمد العدل، تشوبه أخطاء، إلا أن بعض المشاهد رفعت من أسهمه، مثل مشهد صفعة جميلة لزوجها الدكتور هشام، والحوار الذي دار بينهما بعد اكتشاف الخيانة، حيث بدت نيللي في قمة انسجامها، وإحساسها بالشخصية، وهي ترتعش تأثراً، وغضباً، وتبكي وتلوم بحرقة. ولنا وقفة ثانية مع «لأعلى سعر».
مارلين سلوم
marlynsalloum@gmail.com
التقييم: 0 /
5
التقييم: 0 /
5
شكرا لمشاركتك ،سيتم نشر تعليقك في موقع الخليج بعد الاطلاع عليه من قبل مسؤول النظام
 |
 |
 |
 |
 |
| تغريدات بواسطة @alkhaleej |
|
انستغرام الخليج |
كاريكاتير
المزيد من الفعاليات
 |
 |
 |
خدماتنا
-
اشترك في صفحات ال:
-
عرض جريدة "الخليج" بصيغة :
-
لتحميل تطبيقات جريدة "الخليج":
-
للاشتراك بالنشرة الدورية
formlabel
*الرجاء ادخال بريد الكتروني صحيح
formlabel
لاستلام اشعارات وعروض من جريدة "الخليج"
© 2017، حقوق النشر محفوظة لجريدة
"الخليج" ،
تصميم وتطوير
