الشيخة فاطمة تتبرع لأيتام البوسنة والهرسك

المكرمة امتداد لمبادرات «أم الإمارات» لتحسين حياة الشرائح الضعيفة

تبرعت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الفخرية لهيئة الهلال الأحمر، بمبلغ مالي لهيئة الهلال الأحمر لتنفيذ مبادرة توفير الحقيبة المدرسية للأيتام في البوسنة والهرسك، وتوسيع مظلة المستفيدين منها.

وتأتي هذه الخطوة امتداداً لمبادرات سموها الإنسانية الرائدة، والتي طالت العديد من مناحي الحياة الضرورية، كما تأتي ضمن جهود سموها لتحسين حياة الشرائح الضعيفة من أيتام ومعاقين ومسنين إلى جانب النازحين واللاجئين وغيرهم من ضحايا الكوارث والأزمات، وحشد الدعم والتأييد لهم ولفت الانتباه لأوضاعهم الاستثنائية، كما تؤكد المبادرة حرص سموها على تعزيز المسيرة التعليمية للأيتام وتذليل العقبات التي تقف حائلًا دون مواصلة دراستهم.

وقامت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي وزيرة دولة بتسليم مبلغ التبرع إلى الدكتور حمدان مسلم المزروعي رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر بحضور الدكتور محمد عتيق الفلاحي الأمين العام و نواب الأمين العام خلال زيارتها لمقر هيئة الهلال الأحمر.

وشرعت هيئة الهلال الأحمر عبر مكتبها في سراييفو في تنفيذ مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ووزعت الحقيبة المدرسية ومحتوياتها على الأيتام في مدن موستار وجوراجدة وجفينيتسا وبانوفيتشي ولوكافتس في حين شمل التوزيع في توزلا مناطق بتشكو وجراداتشاس وجراتشانيتسا وسربرنيك زكاليسيا وبيلينا، وفي العاصمة سراييفو شمل التوزيع الأيتام في مناطق فوينتسا وكسلياك وإلييجا وفو جشتشا.

وأكدت معالي الدكتورة ميثاء الشامسي اهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الدائم بالأوضاع الإنسانية للشعب البوسني، مشيرة إلى أن هذا الاهتمام أسفر عن مبادرة سموها لصالح شريحة الأيتام التي تحتاج للمزيد من الدعم والمساندة في مختلف المجالات الإنسانية.

وقالت، إن سموها تبنت العديد من المبادرات الإنسانية المتنوعة في عدد من دول العالم، والتي تركت صدى طيبا لدى المستهدفين منها في تلك الدول، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تستهدف تعزيز قدرة الأيتام البوسنيين على مواصلة تعليمهم عبر توفير المستلزمات المدرسية التي يحتاجونها.

من جانبه، أشاد الدكتور حمدان المزروعي بالمواقف النبيلة لسمو الشيخة فاطمة، ومساندتها لأوضاع الشعوب الإنسانية ومؤازرتها لبرامج هيئة الهلال الأحمر ومشاريعها الإنسانية الممتدة للمحتاجين والضعفاء في كل مكان، إذ تكفل الهيئة حالياً أربعة آلاف و500 يتيم في 25 منطقة وبلدية في البوسنة والهرسك..

وقال، إن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك كانت ولا تزال سنداً قوياً وداعماً أساسياً لأنشطة الهلال الأحمر وخدماته المتميزة في ساحات العطاء الإنساني، مؤكداً أن رعاية سموها للهيئات الخيرية والمنظمات الإنسانية تدل على القيم والمعاني التي تسعى سموها لترسيخها بين قطاعات المجتمع وحفزها على التنافس والبذل من أجل الآخرين.

وأشار إلى العديد من مبادرات سموها في مختلف الدول التي شهدت كوارث وأزمات حادة أدت إلى تدهور الأوضاع الإنسانية داخلها بصورة كبيرة، مؤكداً أن مبادرات سموها تساهم بقوة في تعزيز الجهود الرامية لتحسين مستوى الخدمات الإنسانية الموجهة لضحايا النكبات والمحن.

وشدد على أهمية الدعم الذي تحظى به هيئة الهلال الأحمر من سموها والذي يعتبر عاملًا رئيسياً في تعزيز دورها الإنساني محلياً وعالمياً ومساندتها على ترسيخ قيم ومبادئ الهلال الأحمر وسط قطاعات المجتمع المختلفة وتفعيل أنشطته خدمة للقضايا والأهداف التي يعمل من أجلها.

وام

شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.dpuf
شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة .
وأشار إلى أن متوسط عمر الإصابة بأمراض القلب في الدولة ومنطقة الخليج العربي يقدر ب45 عاماً، محذراً من تصاعد حالات الإصابة بأمراض القلب بين الشباب وصغار السن مؤخراً، إذ نصادف خلال العمل اليومي في المستشفيات حالات إصابة ب”الشريان التاجي” لشباب لا تتجاوز أعمارهم 25 و35 عاماً في بعض الحالات، فيما يزيد هذا المتوسط في القارة الأوروبية والولايات المتحدة ب 10 أعوام، حيث يصل إلى 55 عاماً، بحسب الدراسات الطبية .
وبين د . واصف أن ما يعزز الإصابة بأمراض القلب في الإمارات معدلات الإصابة العالية بداء السكري، إذ تعد الدولة بين أكثر 10 دول في العالم في انتشار الداء بين السكان، بجانب الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسمنة والكوليسترول ومعدل التدخين العالي بين الأهالي، وهي عوامل تقود للإصابة بأمراض القلب، وتحديداً “الشريان التاجي”، الذي يعد من أخطر أمراض القلب .
جاء ذلك بالتزامن مع حملة (قلبي سليم)، التي نظمتها منطقة رأس الخيمة الطبية، صباح أمس الأول، في فندق بانيان تري جزيرة المرجان . وأوضحت مهرة صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي، أن الحملة تهدف إلى توعية المجتمع بعوامل الاختطار ذات العلاقة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، وأهمية إجراء الفحوص الطبية دورياً، كإجراء وقائي للكشف المبكر عن أي عوامل يمكن أن تهدد صحة القلب، وكيفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية، مشيرة إلى أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً، بمشاركة 152 من موظفي الفندق وزواره، فيما بلغ عدد المتبرعين بالدم 40 شخصاً . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.dpuf
شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة .
وأشار إلى أن متوسط عمر الإصابة بأمراض القلب في الدولة ومنطقة الخليج العربي يقدر ب45 عاماً، محذراً من تصاعد حالات الإصابة بأمراض القلب بين الشباب وصغار السن مؤخراً، إذ نصادف خلال العمل اليومي في المستشفيات حالات إصابة ب”الشريان التاجي” لشباب لا تتجاوز أعمارهم 25 و35 عاماً في بعض الحالات، فيما يزيد هذا المتوسط في القارة الأوروبية والولايات المتحدة ب 10 أعوام، حيث يصل إلى 55 عاماً، بحسب الدراسات الطبية .
وبين د . واصف أن ما يعزز الإصابة بأمراض القلب في الإمارات معدلات الإصابة العالية بداء السكري، إذ تعد الدولة بين أكثر 10 دول في العالم في انتشار الداء بين السكان، بجانب الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسمنة والكوليسترول ومعدل التدخين العالي بين الأهالي، وهي عوامل تقود للإصابة بأمراض القلب، وتحديداً “الشريان التاجي”، الذي يعد من أخطر أمراض القلب .
جاء ذلك بالتزامن مع حملة (قلبي سليم)، التي نظمتها منطقة رأس الخيمة الطبية، صباح أمس الأول، في فندق بانيان تري جزيرة المرجان . وأوضحت مهرة صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي، أن الحملة تهدف إلى توعية المجتمع بعوامل الاختطار ذات العلاقة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، وأهمية إجراء الفحوص الطبية دورياً، كإجراء وقائي للكشف المبكر عن أي عوامل يمكن أن تهدد صحة القلب، وكيفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية، مشيرة إلى أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً، بمشاركة 152 من موظفي الفندق وزواره، فيما بلغ عدد المتبرعين بالدم 40 شخصاً . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.dpuf
شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة .
وأشار إلى أن متوسط عمر الإصابة بأمراض القلب في الدولة ومنطقة الخليج العربي يقدر ب45 عاماً، محذراً من تصاعد حالات الإصابة بأمراض القلب بين الشباب وصغار السن مؤخراً، إذ نصادف خلال العمل اليومي في المستشفيات حالات إصابة ب”الشريان التاجي” لشباب لا تتجاوز أعمارهم 25 و35 عاماً في بعض الحالات، فيما يزيد هذا المتوسط في القارة الأوروبية والولايات المتحدة ب 10 أعوام، حيث يصل إلى 55 عاماً، بحسب الدراسات الطبية .
وبين د . واصف أن ما يعزز الإصابة بأمراض القلب في الإمارات معدلات الإصابة العالية بداء السكري، إذ تعد الدولة بين أكثر 10 دول في العالم في انتشار الداء بين السكان، بجانب الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسمنة والكوليسترول ومعدل التدخين العالي بين الأهالي، وهي عوامل تقود للإصابة بأمراض القلب، وتحديداً “الشريان التاجي”، الذي يعد من أخطر أمراض القلب .
جاء ذلك بالتزامن مع حملة (قلبي سليم)، التي نظمتها منطقة رأس الخيمة الطبية، صباح أمس الأول، في فندق بانيان تري جزيرة المرجان . وأوضحت مهرة صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي، أن الحملة تهدف إلى توعية المجتمع بعوامل الاختطار ذات العلاقة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، وأهمية إجراء الفحوص الطبية دورياً، كإجراء وقائي للكشف المبكر عن أي عوامل يمكن أن تهدد صحة القلب، وكيفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية، مشيرة إلى أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً، بمشاركة 152 من موظفي الفندق وزواره، فيما بلغ عدد المتبرعين بالدم 40 شخصاً . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.dpuf
شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة .
وأشار إلى أن متوسط عمر الإصابة بأمراض القلب في الدولة ومنطقة الخليج العربي يقدر ب45 عاماً، محذراً من تصاعد حالات الإصابة بأمراض القلب بين الشباب وصغار السن مؤخراً، إذ نصادف خلال العمل اليومي في المستشفيات حالات إصابة ب”الشريان التاجي” لشباب لا تتجاوز أعمارهم 25 و35 عاماً في بعض الحالات، فيما يزيد هذا المتوسط في القارة الأوروبية والولايات المتحدة ب 10 أعوام، حيث يصل إلى 55 عاماً، بحسب الدراسات الطبية .
وبين د . واصف أن ما يعزز الإصابة بأمراض القلب في الإمارات معدلات الإصابة العالية بداء السكري، إذ تعد الدولة بين أكثر 10 دول في العالم في انتشار الداء بين السكان، بجانب الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسمنة والكوليسترول ومعدل التدخين العالي بين الأهالي، وهي عوامل تقود للإصابة بأمراض القلب، وتحديداً “الشريان التاجي”، الذي يعد من أخطر أمراض القلب .
جاء ذلك بالتزامن مع حملة (قلبي سليم)، التي نظمتها منطقة رأس الخيمة الطبية، صباح أمس الأول، في فندق بانيان تري جزيرة المرجان . وأوضحت مهرة صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي، أن الحملة تهدف إلى توعية المجتمع بعوامل الاختطار ذات العلاقة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، وأهمية إجراء الفحوص الطبية دورياً، كإجراء وقائي للكشف المبكر عن أي عوامل يمكن أن تهدد صحة القلب، وكيفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية، مشيرة إلى أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً، بمشاركة 152 من موظفي الفندق وزواره، فيما بلغ عدد المتبرعين بالدم 40 شخصاً . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.d
شدد عدد من أطباء القلب في منطقة رأس الخيمة الطبية على أهمية تعزيز عمليات التوعية والتثقيف الصحي بأمراض القلب، وآليات الوقاية منها وتأخير الإصابة بها، وطرق العلاج، في ظل استمرار تفشي الإصابة بأمراض الذبحة الصدرية وجلطات القلب والسكتة القلبية الفجائية، الناتجة عن الإصابة بأمراض الشريان التاجي، في الإمارات ودول الخليج العربي الأخرى يقل ب10 سنوات عن معدل أعمار المصابين بها في أوروبا والولايات المتحدة .
وأشار إلى أن متوسط عمر الإصابة بأمراض القلب في الدولة ومنطقة الخليج العربي يقدر ب45 عاماً، محذراً من تصاعد حالات الإصابة بأمراض القلب بين الشباب وصغار السن مؤخراً، إذ نصادف خلال العمل اليومي في المستشفيات حالات إصابة ب”الشريان التاجي” لشباب لا تتجاوز أعمارهم 25 و35 عاماً في بعض الحالات، فيما يزيد هذا المتوسط في القارة الأوروبية والولايات المتحدة ب 10 أعوام، حيث يصل إلى 55 عاماً، بحسب الدراسات الطبية .
وبين د . واصف أن ما يعزز الإصابة بأمراض القلب في الإمارات معدلات الإصابة العالية بداء السكري، إذ تعد الدولة بين أكثر 10 دول في العالم في انتشار الداء بين السكان، بجانب الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسمنة والكوليسترول ومعدل التدخين العالي بين الأهالي، وهي عوامل تقود للإصابة بأمراض القلب، وتحديداً “الشريان التاجي”، الذي يعد من أخطر أمراض القلب .
جاء ذلك بالتزامن مع حملة (قلبي سليم)، التي نظمتها منطقة رأس الخيمة الطبية، صباح أمس الأول، في فندق بانيان تري جزيرة المرجان . وأوضحت مهرة صراي، مديرة إدارة التثقيف والإعلام الصحي، أن الحملة تهدف إلى توعية المجتمع بعوامل الاختطار ذات العلاقة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، وأهمية إجراء الفحوص الطبية دورياً، كإجراء وقائي للكشف المبكر عن أي عوامل يمكن أن تهدد صحة القلب، وكيفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية، مشيرة إلى أن الحملة شهدت إقبالاً كبيراً، بمشاركة 152 من موظفي الفندق وزواره، فيما بلغ عدد المتبرعين بالدم 40 شخصاً . – See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/3f7722dc-c373-42c7-b612-144cf836c48f#sthash.vUaQugYu.dpuf
شاهد أيضاً